أما وقَعَ غضَبُ الرّبِّ على بَني إِسرائيلَ كُلِّهِم حينَ خالَفَ عاكانُ بنُ زارَحَ أمرَ الرّبِّ في شأنِ المُحَرَّمِ لَه؟ فمعَ أنَّهُ كانَ رَجُلا واحدا لم يَمُتْ بِـخَطيئتِهِ وحدَهُ».