البارحةَ جِئتَنا، فلماذا آخُذُكَ اليومَ لتـتَشرَّدَ معَنا؟ فأنا لا أعرِفُ إلى أينَ أذهَبُ، فارجِـعْ وخُذْ معَكَ بَني قومِكَ، وليَرحمْكَ الرّبُّ ويُرافِقكَ أمانٌ».