فقالَ الملكُ لإتَّايَ الجتِّيّ قائدِهِم: «لماذا أنتَ سائرٌ معَنا أيضا؟ إرجِـعْ وكُنْ في خِدمةِ المَلِكِ الجديدِ، لأنَّكَ غريـبٌ ومَنفيٌّ أيضا عنْ وطَنِكَ.