ولأنّ لُدّةَ قريبةٌ مِنْ يافا، عرَفَ التلاميذُ أنّ بُطرُسَ فيها، فأرسَلوا إلَيهِ رَجُلَينِ يَقولانِ لَه: "تعالَ إلينا ولا تَــتَأخّرْ".