ولتكُنِ المدينةُ بكُلِّ ما فيها مُحرَّمةً علَيكُم إكراما للرّبِّ، وحدَها راحابُ الزَّانيةُ تَبقى حَـيَّةً هيَ وجميعُ مَنْ معَها في بَيتِها، لأنَّها أخفَتِ الرَّجُلَينِ اللَّذَينِ أرسَلتُهُما.