وبَينَما هيَ قادِمَةٌ إليهِ معَ كالَبَ حضَّها عُتنيئيلُ على أنْ تَطلُبَ حقلا مِنْ أبـيها. فنَزلَت عَنِ الحمارِ، فسألَها كالَبُ: «ما لَكِ؟»