لِنَعرِفِ الرّبَّ كُلَّ المعرِفَةِ ونَتبَعْهُ. فيكونَ ضِياؤُهُ كالفَجرِ، ورُجوعُهُ إلينا كالمطَرِ، كمطَرٍ ربـيعيٍ يَروي الأرضَ».