9. ما لكُم ولِلأَوثانِيا بَيتَ أفرايمَ. عايَنتُكُم وراعَيتُكُم كشجرَةٍ خضراءَ، وأنتُم لي تُثمِرونَ».
10. الحكيمُ يفهَمُ هذا الكلامَ، والفَهيمُ يَعرِفُ مَعناهُ. طُرُقُ الرّبِّمُستَقيمةٌ يَسلِكُها الصِّدِّيقونَ، وأمَّا المُنافِقونَ ففيها يَعثُرونَ.