فنادى أبنيرُ يوآبَ وقالَ: «أنبقى طَعاما للحربِ إلى الأبدِ؟ ألا تعلَمُ أنَّ في نِهايةِ هذا الأمرِ مَرارةً؟ فحتّى متى لا تأمُرُ رِجالَكَ أنْ يَرجِعوا عَنْ بَني قومِهِم؟»