ولكِنْ إذا رَجَعتَ إلى المدينةِ وقُلتَ لأبشالومَ: أنا أخدُمُكَ أيُّها المَلِكُ كما خَدمتُ أباكَ مِنْ قَبلُ وسمِعَ لكَ، كُنتَ لي عَونا على تفشيلِ نصائحِ أخيتوفلَ.