فلا يكونُ هُنالِكَ ما يُخلِّيكَ تشعُرُ بالنَّدَمِ وتَبكيتِ الضَّميرِ لأنَّكَ سَفَكتَ دَما بِــغَيرِ سبَبٍ انتِقاما لِنَفْسكَ. وإذا أنعَمَ الرّبُّ علَيكَ، يا سيِّدي، فاذكرْني أنا جاريَتُكَ».