فانظُرْ يا أبـي، ها طرَفُ جُبَّتِكَ في يَدي. قَطعتُهُ ولم أقتُلْكَ فتَعلَمُ أنِّي لا أُضمِرُ لكَ شرًّا ولا خيانةً. ولم أُذنِبْ إليكَ، وأنتَ تُطاردُني لتَقتُلَني.