وانضَمَّ إليهِ كُلُّ مَنْ ضاقَت بهِ الحالُ، أو كانَ علَيهِ دَينٌ، أو شعرَ بِمَرارةِ نفْسٍ، فتولَّى قيادَتَهُم وصارَ معَهُ نحوَ أربعِ مئةِ رجُلٍ.