وهكذا كنتُ يا سيِّدي أقتلُ أسدا أو دبًّا، وسيكونُ هذا الفلِسطيُّ غيرُ المَختونِ مِثلَ واحدٍ مِنهُما، لأنَّهُ تَحدَّى صُفوفَ جُنودِ اللهِ الحيِّ».