فقالَ الرّبُّ لِصموئيلَ: «لا تَلتَفِتْ إلى مَنظرِهِ وطُولِ قامَتِهِ، فأنا رَفَضتهُ لأنَّ الرّبَّ لا ينظُرُ كما ينظُرُ الإنسانُ. فالإنسانُ ينظُرُ إلى المَظهَرِ، وأمَّا الرّبُّ فينظُرُ إلى القلبِ».