أمَّا الأوثانُ فعاقِبَتُها الإثْمُ، والعَرافةُ رؤىً كاذبةٌ، والأحلامُ حديثُ سُوءٍ، فباطلا يكونُ العَزاءُ. لذلِكَ تفرَّقَ الشَّعبُ وعانَوا كغنَمٍ لا راعيَ لها.