لكنْ أقوالي وفرائِضي الّتي أوصَيتُ بِها عَبـيدي الأنبـياءَ تجاهَلَها آباؤُكُم. ثُمَّ تابُوا وقالوا: عامَلَنا الرّبُّ القديرُ بِـحسَبِ طُرُقِنا وأعمالِنا، كما قصدَ أنْ يُعامِلَنا».