فاقتَرَبْتُ إلى أحدِ الواقِفينَ وسَألْتُهُ عَنْ حقيقةِ ذلِكَ كُلِّهِ، فأخبَرَني وأعلَمَني بتفسيرِ تِلكَ الأمورِ.