وأمّا بَنو بَرزَّلايَ الجلعاديّ، فأَحسِنْ إلَيهِم واجعَلْهُم مِنَ الآكِلينَ على مائِدَتِكَ، لأنَّهُم أظهَروا وَلاءَهُم لي عِندَ هرَبـي مِنْ أبشالومَ أخيكَ.