أو إذا حلَفَ مِنْ غيرِ رَويَّةٍ، فأحْسَنَ أو أساءَ، أيَّةً كانتِ اليمينُ الّتي حلَفَها، وخَفِـيَ علَيهِ ذلِكَ ثُمَّ عرَفَ، فهوَ آثِمٌ في حالَتَي الإساءَةِ والإحسانِ.