ثُمَّ يَفحَصُهُ بَعدَ غَسلِهِ، فإنْ رَأى أنَّ البَلوى لم يتَغَيَّرْ مَنظَرُها، ولو كانت غيرَ مُتَفَشِّيةٍ، فهوَ نَجسٌ ويُحرَقُ بالنَّارِ، سَواءٌ كانتِ الضَّربةُ في ظاهِر المَتاعِ أو في باطنِهِ.