وإذا بِباراقَ مُقبِلٌ يَبحَثُ عَنْ سِيسَرا، فخرَجَت ياعيلُ لاستِقبالِهِ وقالَت لَه: «تَعالَ، هُنا الرَّجُلُ الّذي تَطلُبُهُ». فدخلَ، فإذا بسِيسَرا ساقِطٌ مَيتا والوَتَدُ في صَدْغِهِ.