وحَلَّ علَيهِ روحُ الرّبِّ، فنَزلَ إلى أشقَلونَ وقتَلَ مِنَ الفِلسطيِّينَ ثَلاثيَن رَجُلا، وأخَذَ ثيابَهُم وأعطى الحُلَلَ لِكاشِفي اللُّغزِ. وبَعدَ ذلِكَ عادَ إلى بَيتِ أبـيهِ غاضِبا مِمَّا حدَثَ.