فالآنَ إنْ كُنتَ رَضيتَ عنِّي، فأرِني طريقَكَ حتّى أعرِفَكَ وأحتَفِظَ بِرِضاكَ. ألا ترى أنَّ هذِهِ الأمَّةَ هيَ شعبُكَ».