وإنْ كَرِهَها سيّدُها الّذي خطَبهَا لِنفْسِهِ فلْيَقبَلْ بِبَيعِها مِمنِ اشْتَراها لا مِنْ غريـبٍ لأنَّهُ غدَرَ بِها.