والأحياءُ يعرِفونَ أنَّهُم سيَمُوتونَ. أمَّا الأمواتُ فلا يعرِفُونَ شيئا ولا جَزاءَ لهُم بَعدُ، وذِكْرُهُم طَواهُ النِّسيانُ.