واحدا وحيدا لا ابنٌ لَه ولا أخٌ، ولا نِهايةٌ لِكُلِّ تَعَبِهِ، ولا تَشبَعُ عينُهُ مِنَ الغِنَى ولا يقولُ: «لِمَنْ أتعَبُ وأحرِمُ نَفسيَ السَّعادةَ؟» هذا أيضا باطِلٌ وعَناءٌ ولا خَيرَ فيهِ.