كما أنَّكَ لا تعرِفُ أيَّ طريقٍ تَسلُكُ الرُّوحُ، ولا كَيفَ تـتَكوَّنُ العِظامُ في رَحِمِ الحُبْلى، كذلِكَ لا تَعرِفُ أعمالَ اللهِ الّذي يَصنَعُ كُلَّ شيءٍ.