حتّى لا يميلَ فيكُم رَجُلٌ أوِ امرَأةٌ أو عَشيرةٌ أو سِبْطٌ عَنِ الرّبِّ إلهِنا إلى عِبادةِ آلِهَةِ أولئِكَ الأُمَمِ، فيكونَ فيكُم عِرْقٌ يُثمِرُ مَرارَةً ولعنةً.