فعلَيهِم أنْ يَقتَسِموا الطَّعامَ بالتَّساوي، على أنْ يحتَفِظَ اللاَّويُّ النَّزيلُ لِنفْسِهِ بِما يعودُ إليهِ في موضِعِ آبائِهِ الّذي جاءَ مِنهُ.