2. وهذِهِ طريقةُ الإعفاءِ: كُلُّ صاحبِ دَينٍ مِنكُم يُعفي أخاهُ مِنْ بَني قومِهِ مِمَّا أقرضَهُ. لا يُطالِبُهُ لأنَّ الرّبَّ قالَ بإعفائِهِ.
3. أمَّا الغريـبُ فتُطالِبُهُ، وأمَّا ما يكونُ لكَ على أحدٍِ مِنْ إخوَتِكَ بَني قومِكَ فَتُعفيهِ مِنهُ.
4. لأنَّ الرّبَّ إلهَكُم يُبارِكُكُم في الأرضِ الّتي يُعطيكُم إيَّاها نَصيـبا تملِكونَهُ حتّى لا يكونَ فيما بَينَكُم مُحتاجٌ.