«الأنبـياءُ يتَنَبَّأونَ زُورا، والكَهنَةُ يَجمعونَ ما تَصِلُ إليهِ أيديهِم، وشعبـي راضٍ بِهذِهِ الأمورِ. فماذا تفعَلونَ لِتَضَعوا حَدًّا لها؟