فلا الكَهنَةُ قالوا: أين الرّبُّ، ولا مُعَلِّمو الشَّريعةِ عرَفوني، والحُكَّامُأنفُسُهُم عصَوني، والأنبـياءُ تنَبَّأُوا بِاسم البَعلِ وذهَبوا وراءَ إلَهٍ لا نَفعَ فيهِ.