لِماذا تكونُ كالرَّجُلِ المُتَحَيِّرِ، كالجبَّارِ الّذي لا يَقدِرُ أنْ يُخَلِّصَ؟ أنتَ في وسَطِنا يا ربُّ، وبِاسمِكَ دُعينا، فلا تَخذُلْنا؟