ماذا تَقولينَ في شعبٍ حَسِبْتِهِ صديقا، فكانَ عَدُوًّا لَكِ وحاكِما؟ أفَلا تَأخُذُكِ الأوجاعُ كالمرأةِ الّتي تَلِدُ؟