وأنا لم أغضَبْ على شعبـي إلاَّ لجَشَعِهِ الأثيمِ، فعاقَبتُهُ واحتَجَبتُ عَنهُ فثابرَ بعِنادٍ في الطَّريقِ الّتي يَهواها قلبُهُ.