أقودُ العُميانَ في طريقٍ يَجهَلونَهاوفي مَسالِكَ لا عهدَ لهُم بِها،وأجعَلُ الظُّلمةَ نُورا أمامَهُموالطُّرُقاتِ المُعوَجَّةَ مُستَقيمةً.هذِهِ الأُمورُ أعمَلُها لشعبـي،فأنا لا أخذُلُهُم أبدا.