فقالَ حِزْقيَّا لإشَعيا: «ما أحسَنَ ما قالَهُ الرّبُّ على لِسانِكَ». لأنَّهُ ظَنَّ في نفْسِهِ: «سيكونُ سلامٌ وأمنٌ في أيّامي».