1. فلمَّا سمِعَ الملِكُ حِزْقيَّا، مزَّقَ ثيابَهُ ولبِسَ مِسْحا ودخَلَ بَيتَ الرّبِّ
2. وأرسَلَ ألياقيمَ رئيسَ الدِّيوانِ المَلَكيِّ، وشَبْنَةَ أمينَ السِّرِّ، وشُيوخَ الكهَنةِ لابِسينَ المُسوحَ، إلى إشَعيا النَّبـيِّ ابنِ آموصَ.
3. فقالوا لَه: يقولُ لكَ حِزْقيَّا: اليومُ يومُ الضِّيقِ والتَّأديـبِ والمَهانةِ، فيَحينُ مولِدُ الجَنينِ ولا قُدرَةَ على الوِلادةِ.
4. لَيتَ الرّبَّ إلهَكَ يسمَعُ كلامَ رَبشاقا، رسولِ سيِّدِهِ ملِكِ أشُّورَ، فيُعاقِبَهُ على ما جاءَ في كَلامِهِ مِنْ تعيـيرٍ للإلهِ الحيِّ. فأقِمْ صلاةً مِنْ أجلِ البقيَّةِ الباقيةِ مِنَ الشَّعبِ».