فأجابَت أستيرُ المَلكةُ: «إنْ حَظيتُ بِرِضاكَ أيُّها المَلِكُ، وإنْ حَسُنَ عِندَكَ فهَبْ لي حياتي مَطلَبا وحياةَ شعبـي مُرادا