فلا تَدَعوا حِزقيَّا يَخدَعُكُم ويُضَلِّلُكُم، ولا تُصَدِّقوهُ فما مِنْ إلهِ أيَّةِ أُمَّةٍ أو مَملَكَةٍ أنقَذَ شعبَهُ مِنْ يَدي ومِنْ أيدي آبائي، فكيفَ يَقدِرُ إلهُكُمأنْ يُنقِذَكُم مِنْ يَدي؟»