وكانَ الكهَنةُ قليلينَ فلم يَقدِروا على سَلْخِ المُحرَقاتِ كُلِّها، فساعَدَهُم أنسِباؤُهُمُ اللاَّويُّونَ حتّى كَمُلَ العمَلُ وصارَ الكهَنةُ أكثَرَ عَددا لِلخدمةِ، لأنَّ اللاَّويِّينَ كانوا أكثَرَ اندِفاعا في الخِدمةِ مِنَ الكهَنةِ.