31. وكانَ مَتَّنْيَّا اللاَّويُّ، وهوَ بِكْرُ شَلُّومَ القُورَحيِّ، مُؤتَمَنا على تَهيئَةِ ما يُطبَخُ تَقدِمةً للرّبِّ.
32. ومِنْ بَني قَهاتَ أنسبائِهِم مَنْ كانوا يُهيِّئونَ خُبزَ التَّقدِمةِ في كُلِّ سَبْتٍ.
33. والرُّؤساءُ اللاَّويُّونَ الّذينَ كانوا مُغَنِّينَ سكَنوا بَعضَ غُرَفِ هَيكلِ اللهِ. وكانوا لا يعمَلُونَ أيَّ عمَلٍ آخَرَ، لأنَّهُم كانوا تَحتَ الطَّلَبِ نهارا وليلا.