3. فكَمْ سَرّني أنْ يَجيءَ بَعضُ الإخوَةِ ويَشهَدوا لكَ أنّكَ مُتَمسّكٌ بِالحَقّ وتَسلُكُ في الحَقّ.
4. وما مِنْ شيءٍ يُسعِدُني أكثَرَ مِنْ أنْ أسمَعَ أنّ أبنائي يَسلُكونَ في الحَقّ.
5. أيّها الحَبـيبُ، أنتَ أمينٌ في كُلّ ما تَعمَلُهُ لأجلِ الإخوَةِ، وإنْ كانوا غُرَباءَ،
6. وهُم شَهِدوا لكَ عِندَ الكَنيسَةِ بِالمَحبّةِ. ومِنَ الخَيرِ أنْ تُعينَهُم على مُتابَعَةِ سَفَرِهِم كما يَحِقّ للهِ.
7. لأنّهُم خَرَجوا إلى السّفَرِ مِنْ أجلِ اَسمِ المَسيحِ وما قَبِلوا شَيئًا مِنْ غَيرِ المُؤْمِنينَ.