الذينَ أرادَ اللهُ لهُم أنْ يَعرِفوا كَمْ كانَ هذا السّرّ غَنِـيّا ومَجيدًا عِندَ غَيرِ اليَهودِ، أي أنّ المَسيحَ فيكُم وهوَ رَجاءُ المَجدِ.