ومعَ أنّهُ صُلِبَ بِضُعفِهِ، فهوَ الآنَ حَيّ بِقُدرَةِ اللهِ. ونَحنُ أيضًا ضُعفاءُ فيهِ، ولكنّنا في مُعامَلَتِنا لكُم سَنكونُ بِقُدرَةِ اللهِ أحياءَ معَهُ.