27. فالكِتابُ يَقولُ إنّ اللهَ "أخضَعَ كُلّ شَيءٍ تَحتَ قدَمَيهِ". وعِندَما يَقولُ: "أخضَعَ كُلّ شيءٍ"، فمِنَ الواضِحِ أنّهُ يَستَثني اللهَ الآبَ الذي أخضَعَ كُلّ شيءٍ لِلمَسيحِ.
28. ومتى خضَعَ كُلّ شيءٍ للاَبنِ، يَخضَعُ هوَ نَفسُهُ للهِ الذي أخضَعَ لَه كُلّ شيءٍ، فيكونُ اللهُ كُلّ شيءٍ في كُلّ شيءٍ.
29. وإذا كانَ الأمواتُ لا يَقومونَ، فماذا يَنفَعُ الذينَ يَقبَلونَ المَعمودِيّةَ مِنْ أجِلِ الأمواتِ؟ لِماذا يتَعَمّدونَ مِنْ أجلِهِم؟
30. ولِماذا نَتَعرّضُ نَحنُ لِلخَطَرِ كُلّ حينٍ؟