فلَو كانَت آلاتُ العَزْفِ الجَمادِيّةُ كالمِزمارِ والقيثارَةِ لا تُخرِجُ أنغامًا مُتميّزَةً بَعضُها مِنْ بَعضٍ، فكيفَ نَعرِفُ اللّحنَ المَعزوفَ بِها؟