ورَأيتُ مِنَ الضّروريّ أنْ أُرسِلَ إلَيكُم أَبفروديتُسَ، أخي ومُعاوِني ورَفيقي في الجِهادِ، هذا الذي أرسَلتُموهُ إليّ لِـيَقومَ بِحاجَتي،