7. فَما أنتَ بَعدَ الآنَ عَبدٌ، بَلْ اَبنٌ، وإذا كُنتَ اَبنًا فأنتَ وارِثٌ بِفَضلِ اللهِ.
8. وحينَ كُنتُم تَجهَلونَ اللهَ، كنتُم عَبـيدًا لآلِهَةٍ، ما هِيَ بالحقيقةِ آلهَةٌ.
9. أمّا الآنَ، بَعدَما عَرَفتُم اللهَ، بَلْ عَرَفَكُمُ اللهُ، فكيفَ تَعودونَ إلى عِبادَةِ قِوى الكَونِ الأوّليّةِ الضّعيفَةِ الحَقيرَةِ وتُريدونَ أنْ تَعودوا عبـيدًا لها كما كُنتُم مِنْ قَبلُ؟
10. تُراعونَ الأيامَ والشّهورَ والفُصولَ والسّنينَ!
11. أخافُ أنْ أكونَ تعِبتُ عبَثًا مِنْ أجلِكُم.
12. فأُناشِدُكُم أيّها الإخوةُ أنْ تَصيروا مِثلي، لأنّي صِرتُ مِثلَكم. ما أسأتُم إليّ،